كثير من المهتمين بالإعاقة همهم هو دمجهم في التعليم وفي الحياة بصفة عامة ولكن هذه الطريق طويلة استغرقت سنوات طويلة والنتائج لا بأس بها اما بالنسبة لوجهة نظري الطريق قصيرة أمامنا ولم نفكر فيها هيا دمجهم في المجال السياسي لأن هذه الأخيرة هو مفتاح الدخول في كافة المجالات لأن السياسة او بصيغة أخرى وصول الأشخاص في وضعية إعاقة الى مراكز مهمة في المؤسسات السياسية(البرلمان،الحكومة...) يساعد في تفعيل القوانين التنظيمية ونطلب من الباحثين في مجال الإعاقة والسياسة ان يضعوا تصورا وأليات فعالة لدمجهم في المجال السياسي وأقترح بعض الأليات الفعالة هيا الكوطا لأنها طبقت على النساء وأظهرت لنا نتائج إجابية وأصبحت النساء بارعات في هذا المجال حبذا ان تطبق أيضا على الأشخاص في وضعية إعاقة