في نظري الشخصي ومن خلال احتكاكي بمجال الطفولة الذي أعشقه والذي كنت نشيطة فيه لفترة زمنية ليست بالقصيرة فإنني أتمنى أن يتم إعادة النظر في ظاهرة التنمر في صفوف الأطفال خاصة حيث أصبح التنمر موضة العصر لم يسلم منه لا صغير ولا كبير. اقترح في هذا الجانب القيام بندوات تحسيسية وأيام توعوية بمخاطر هذه الأخيرة التي انتشرت كالنار على الهشيم ولم تسلم منها أي مؤسسة ولما لا أن يخصص لها يوما وطنيا في جميع المؤسسات التربوية حيث أصبحت المؤسسة من فضاء للتعليم والتربية لفضاء للتنمر والتحريض كل ذلك من أجل توفير بيئة سليمة لقائد وأستاذ الغد